رسالة تعزية

“وَسَيَمْسَحُ اللهُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِنْ عُيُونِهِمْ، وَالْمَوْتُ لاَ يَكُونُ فِي مَا بَعْدُ، وَلاَ يَكُونُ حُزْنٌ وَلاَ صُرَاخٌ وَلاَ وَجَعٌ فِي مَا بَعْدُ، لأَنَّ الأُمُورَ الأُولَى قَدْ مَضَتْ” (سفر الرؤيا).

راعي الأبرشية وكهنتها وأعضاء مجالسها الملية ولجانها ومؤسساتها وعموم أبناء الأبرشية يشاركون أهالينا الثكالى مصابهم ويعزوهم بارتقاء أبنائهم شهداء بررة. ويصلون من أجل شفاء جميع المصابين والجرحى.

المجد لله والفخر والشموخ لسورية.