الذكرى الأولى لسيامة المطران مار بطرس قسيس

وأنا أقول لك أيضاً: أنت بطرس، وعلى هذه الصخرة أبني كنيستي، وأبواب الجحيم لن تقوى عليها. (مت 16 : 18)

نعمة كبيرة وجودك معنا، سنة مرقت كنت معنا بكل خطواتنا، كانت سنة مليئة بالعمل والجهد المستمر وكثير من الإيمان والخدمة.

باسم مطرانية السريان الأرثوزكس وباسم الكهنة والرعية نتقدم بأحر التهاني لنيافة الحبر الجليل المطران مار بطرس قسيس المعتمد البطريركي لأبرشية حلب وتوابعها، ونتمنى له الكثير من الصحة والمزيد من العطاء، وأن ترافقه نعمة ربنا وحمايته بكل خطواته، ولسنين عديدة سيدنا بطرس، وإن شاء الله بيبقى وجودك معنا بركة لكنيستنا وللرعية جمعاء.

كل عام وأنت بألف خير سيدنا.